مستقبل الطاقة في المنازل الذكية: الحلول المستدامة والمتجددة
دور تكميلي: ينبغي استخدامها كأدوات مساعدة لتعزيز العملية التعليمية.
إن تطور هذه التكنولوجيا يفتح أفاقا جديدة أمام البشرية للتواصل والتفاعل بشكل مثير للدهشة مع الروبوتات.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
يمكن للروبوتات الاجتماعية أن تستخدم تقنيات التعلم الآلي لفهم نمط التفاعلات البشرية واستشعار العواطف واستخدام هذه المعلومات لتعزيز التفاعل مع البشر.
تعزيز التعبير الجسدي: تشجع على استخدام الإيماءات والتعابير الوجه المناسبة.
مزايا وعيوب الروبوتات الاجتماعية في علم الاجتماع الرقمي
إن التفاعل المتكرر مع هذه الروبوتات يُعَزز مهارات التواصل الشفهي وغير الشفهي لدى الأفراد ويساهم في بناء ثقة الفرد بنفسه وقدرته على التفاعل الاجتماعي بنجاح.
لقد مر مجال الذكاء الاصطناعي بتطور ملحوظ منذ بدايته؛ إذ يوفر فهم التطور التاريخي للذكاء الاصطناعي نظرة قيِّمة في المحطات والاختراقات والأثر التحولي الذي له في مختلف الصناعات.
الروبوتات الاجتماعية ليس لديها تحيزات أو أحكام شخصية، والتي يمكن أن تجعلها نور ودودة وغير مهددة، ويمكن أن يكون هذا مفيداً للأفراد الذين قد يشعرون بالحكم عليهم أو بعدم الارتياح للتفاعل مع البشر في مواقف معينة.
من ناحية أخرى يجب أن نأخذ في الاعتبار التأثيرات الاجتماعية لتطوير الروبوتات الذكية المتطورة.
باختصار، أثبتت الروبوتات أنَّها أدوات تحويلية عبر مجالات مختلفة، ولا يمكن إنكار فوائدها، لكن من الضروري التعامل مع تطويرها ونشرها ودمجها، مع مراعاة الآثار الأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية بعناية لضمان مساهمتها الإيجابية في المجتمع ككل.
يتعلم الروبوت مثلاً كيف يتصرف في المواقف الاجتماعية المختلفة وكيفية استجابة بشكل مناسب للعواطف المختلفة للأفراد.
بالتأكيد هذا الأمر يدل على عدة أمور جيدة موجودة باليابان كتقدم التكنولوجيا والطب، لكن من ناحية أخرى فإن أكثر من ربع الشعب فئة غير عاملة وفي الغالب تحتاج رعاية خاصة، وبالتالي يجب أن يزداد عدد العاملين في مجال الرعاية المنزلية ولكن هذا يعني أن عدد العاملين في الروبوتات الاجتماعية مجالات مهمة أخرى قد يقل خصوصاً مع تزايد نسبة كبار السن سنوياً، إذا ما هي محاولات اليابان لحل هذه المشكلة؟